في طوبة بتهرب كل الناس
من البرد في بيتها
وبلكونة بيتي كانت
بتطل علي محطتها
صفارة قطر ٨ ميعاد
لوصول رحلتها
وبتنزل باين البرد عليها
بتنفخ ايديها
وبتفضل عيني عليها متابعة ما بتسيبهاش
ولحد ما بتوه وسط الناس كده وماشوفهاش
وده خامس يوم علي نفس الحال
من بعد ما شوفتها صدفة
ودي اخر مرة استني اشوفها ومكلمهاش
وفضلت ارتب طول الليل في كلام يتقال ما انا واقفة حياتي عليها
مفيش غيرها عالبال
واديني خلاص انا واقف قدام باب القطر مستني نزولها واشوف انا حب العمر
بيهدي القطر لكن دقات قلبي مهديتش
وبتنزل كل الناس لكن هي منزليتش
تقريبا شكل حبيبتي الليلة يا خسارة مجتش
وسعادة الدنيا اللي انا فيها مكملتش
واليوم بيجيب اليوم وافضل مستني
صفارة قطر ٨ اسمعها بتوجع قلبي
حفظتني الناس من كتر يا عيني
ما بتشوفني
كان نفسي اقابلها واكمل بها بقية عمري
و بيهدي القطر لكن دقات قلبي مهديتش
وبتنزل كل الناس لكن هي منزليتش
تقريبا شكل حبيبتي الليلة يا خسارة مجتش
وسعادة الدنيا اللي انا فيها مكملتش