قالت تعال و اجفيت مني قلت المحال يا عيني قلت المحال
هذا الامل في راحة ايديك مثل الرضيع ودي المه
بين الاصابع وخايف يضيع
يا خوفتي من لهفتي لا يختنق و يصبح زوال
قالت تعال قالت تعال
قد لي زمان ونا انتظر في نفس المكان عله يجيني من حياتي وعد
و ما قد ابد اليأس قطع حبال الرجاء وهذا وعد
التردد ما بين لهفة و خوف لميت عمري وقلت روح و شوف
هذا سنا الفرحه يلوح في نظرة عيونه وعد وفي نظرته لهفة وبوح
هذا الامل في راحة ايديك مثل الرضيع ودي المه
بين الاصابع وخايف يضيع