وعدتكَ ألا أحبكَ
ثم أمام القرار الكبير جبنت
وعدتكَ أن لا أعود وعدت
وأن لا أموتَ اشتياقا ومت
وعدت بأشياء أكبر مني فماذا تراني فعلت
لقد كنت أكذب من شدة الصدقِ
والحمد لله، الحمد لله أني كذبت الحمد لله
وعدتكَ أن لا أكون أسيرة ضعفي وكنت
وأن لا أقول بعينيكَ شعراً وقلت
وعدت بألا وألا، وألا
فأين وكيف وفي أي يوم تراني وعدت
لقد كنت أكذب من شدة الصدقِ
والحمد لله، الحمد لله أني كذبت الحمد لله
وعدتكَ ألا أحبكَ
ثم أمام القرار الكبير جبنت
وعدتكَ أن لا أعود وعدت
وأن لا أموتَ اشتياقا ومت
وعدت بأشياء أكبر مني فماذا تراني فعلت
لقد كنت أكذب من شدة الصدقِ
والحمد لله، الحمد لله أني كذبت الحمد لله