ذي ريحة الورد ولا أنفاس محبوبي
هاذي القناديل ولا وجنة الغالي
الغالي اللي يعطر بالوفا دروبي
لا جابه الحظ كل الوقت يحلالي
مغرور لا من تبسم والتفت صوبي
كن السحايب تغازلني أنا لحالي
له وضعه الخاص باحزاني وباسلوبي
راقي بطبعه وعندي منزله عالي
مرات يزعل وأحس أن القلق ثوبي
ومرات يقبل وأشوف إن السما ظلالي
شفاف قلبي وهاذي أجمل عيوبي
وانا بقلبي أشيل المر والحالي