اتراه يذكرونه
اما نسوه
هم سقوه الهواء
وهم اسكروه
قلي بالله
هل عرفت فؤاد كافؤادي
عليه جار ذووه
عللوه فكان اقتل شيئ
ذلك الغدر بعد ما عللوه
ليتهم يذكرون
ليله كنا والهوى
نحن امه وابوه
وعيون النجوم ترنو الينا
ولسان الدجى يكاد يفوه
والنسيم الخفيف يلهو بثوبينا
كاطفل اهلوه ماهذبوه
وشربنا كاس السهراه
فباحت بالتي
في الصدور منا الوجوه
قالت اهواك ياملاكي فردت
مقلتاه لكن تلعثم فوه