يا مصدر الحب يا شكواي و أعتابي
يا راحة النفس مدري يا معذبها
لا شفت خدك نسيت الناس و أصحابي
كل المشاعر تذللها و تجذبها
أغليك في حضرتك وجفاك وغيابي
صورتك طيفٍ على عيني يداعبها
وأنظر لخدٍ يهدي ثاير أعصابي
كل المشاعر تلبيله و يجذبها
الوصل غايه وشوق الود غلابي
على دروب المحال أجني مكاسبها
أسمح اذا عشت وصلك حلم كذابي
حتى اجامل بيوت الشعر و اكتبها