في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
لا تحسب ان كل قلب انعكاسه كلزجاجي
وان ياخذ كل عين و يلعلن نهبنها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
لا تحسب ان كل قلب انعكاسه كلزجاجي
وان ياخذ كل عين و يلعلن نهبنها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
كيف اعذرك عقب هجرك
و انت برجك برج عاجي
شفت نفسك مثل شمس
للنهار الله وهبها
من عطى لك حق تجرح
من يقول انك علاجي
لا تسولف عن علاجي
و الجروح انته سببها
كيف اعذرك عقب هجرك
و انت برجك برج عاجي
شفت نفسك مثل شمس
للنهار الله وهبها
من عطى لك حق تجرح
من يقول انك علاجي
لا تسولف عن علاجي
و الجروح انته سببها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
لا تناجي في عتابك العتب غير التناجي
خذ مقامك بحترامك لا تبين لي عتبها
طال داجي كيف اناجي
في الهوى شخص احتجاجي
صار قدره مثل عذره يشبه ذنوب ارتكبها
لا تناجي في عتابك العتب غير التناجي
خذ مقامك بحترامك لا تبين لي عتبها
طال داجي كيف اناجي
في الهوى شخص احتجاجي
صار قدره مثل عذره يشبه ذنوب ارتكبها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
لا تلاعب بالمشاعر دام بحر الشوق هاجي
المشاعر نبض شاعر والحضيض الي كتبها
و انت الي صرت خلي احذر اقوال المداجي
قال كلمة لوم لاكن ماعرف كيف يحسبها
لا تلاعب بالمشاعر دام بحر الشوق هاجي
المشاعر نبض شاعر والحضيض الي كتبها
و انت الي صرت خلي احذر اقوال المداجي
قال كلمة لوم لاكن ماعرف كيف يحسبها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
وان صفينا و التقينا لا تكدر لي مزاجي
خذ مقامك بحترامك لا تبين لي عتبها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
وان صفينا و التقينا لا تكدر لي مزاجي
خذ مقامك بحترامك لا تبين لي عتبها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها
في حضورك في غيابك ما يغير لي مزاجي
في كلامك في ملامك ما تكدر لي طربها