متوتّر عطول، أوكورد مش خجول
مشكلتي هي الحلول، لا تلمس مدهون
فوق راسي شايف نجوم، وكوم هسهس بحوم
بقوم أنجز بتوه، كتوم وهادي، مخي الي بطوف
طخّني ما بموت عالكلمة بدي أسبوع
عالقعدة بدي لتور. ما بزعل عالصحبة لأنها نعمة
وكلنا بنعرف انه النعمة ما بتدوم
ضيعت حياتك لو واقف مستني الناس تزوق
نص الي بتعرفهم بحملوك جميلة انهم ما بخزوش
أما الباقي فراطة، شوية قروش، بخرخشوش
عم بتكذب هي مش جاي تشوفك
كان إلها شغل في السوق
مهو مش ايّا حد بفوت زبون
وخاصة البحكي رح أرجعلك، أغلبهم ما برجعوش
ربينا نكابر الوجع ونخبي، مراحل ما حتعدّي
يصفّي قلبك زي مكتّة... تصدّق انيّ كنت أتلبّك وأتأتئ
لو قدام ثنين أوقف؟ هسه شوف.. ستيج وناس تزقّف
للصبح، وتصرّخ. هيك الخطة: جاي مأسس، بإيد سيجارة
وكاسة متّة، وهي مش ماسكة الايد التانية، تفكرش
حامل فيها الشنتة، في ورانا شركة، نضل وراها تسكرش
ما بركن، بأمنش، للي لابس بدلة، وأي جهاز في الدولة
لا تلمس بشوّك، لا تدخل بتوّه ولك.. معود حالي أدور
بعمل راب أدوّن، هاد دفتر خد لوّن، واضح قد ما تزوّم
قاعد ما حروّح، لا تقلق عليّ. شويّ.. هي سحبة وبروّق
والرحلة كانت خرا... هسه فهمت ليه جدّي انجلط
شوف، ما ماتش، هو شرد، قرف فقط
حقه، كان عنده الجلد يوصل سبعين في هيك بلد
يزم... قضيها تفك عُقد
عقابك هونا مش معدة وبوش اب
هز الشجر، مش مريم انت ينزلّك رُطب
وما وقّفت عليك، الكون بياخدش عُطل
مش منبر لغيري، لأنه الكل شغل خُطَب
حيجي يوم اكون دفترهم لمّا يخلَص الورق
كنت احكيلها عُمري، لما تسأل شو انسرق
هي صرلنا تسعة وكم شهر. شو بشعة
تصحى تزحف، تسكر الأمل، تلف والتدخّن الفُرص
هيك بتواجه حالك لما تبقى عارف
انه هاي نتايج، فش صدف
وتكنّس المصايب، تحطها تحت سجادة
في وحدة من الغُرف
يا ريتها سهلة هيك الشغلة
كل ما يخرب راس تغيره زي كنك قلم فُطع
وهسه؟ وهسه حتى حروف مش لاقي
شو حسوي بالنُقط يا حزرك؟
في أكثر صفحة بيضا شخبط أسود
ما حدا حيسلم فينا كلنا رح نتخزوق