تخيرتك محبة ماتخيرتك ألم وأوجاع
أنا محتاج لك توقف معي وتقدر أوضاعي
إذا قلبي قنع عقلي لاجل يكسب غلاك وطاع
ترا لي نفس ماتقبل ورا الإحساس تنصاعي
ترا لي نفس ماتقبل ورا الإحساس تنصاعي
تَخَيَّرَتْكَ مُحِبَّةُ ماتخيرتك أَلَمْ وَأَوْجَاعَ
أَنَا مُحْتَاجُ لَكَ تُوَقِّفَ مَعيوَتَقَدُّرَ أَوْضَاعَيْ
إِذَا قُلَّبِي قُنَّع عقلَيْ لاجل يَكْسِبَ غُلَّاكَ وَطَاعَ
تِرَا لِي نَفْسُ ماتقبل ورا الْإِحْسَاسَ تَنْصَاعِي
تِرَا لِي نَفْسُ ماتقبل ورا الْإِحْسَاسَ تَنْصَاعِي
أنا جيتك غلا وإخلاص ومشاعر غلا وإقناع
وجودك في حياتي ينحسب من غاية أطماعي
على ما بدا القلوب اللي عاهدها والوفا مضى
غدا حبك يشكل جزء من منظومة أطباعي
غدا حبك يشكل جزء من منظرومة أطباعي
أَنَا جيتك غَلَا وَإِخْلَاَصُ وَمَشَاعِرُ غَلَا وَإقْنَاعُ
وَجُودُكَ فِي حَيَّاتَيْ ينحسب مِنْ غَايَة أَطْمَاعَيْ
عَلَى مَا بَدَا الْقُلُوبُ اللَّيَّ عَاهَدَهَا وَالْوَفا مَضَّى
بدَا حَبُّكَ يَشْكَلَ جُزْءُ مَنْ مَنْظُومَةُ أَطْبَاعَيْ
بدَا حَبُّكَ يَشْكَلَ جُزْءُ مَنْ منظرومة أَطْبَاعَيْ
تهب هبوب ذكرى كل ما هب الهوا
تعاطفك وصوتك للصدا في خافي أسماعي
برقلك في ظلام الشوق وغيومه ضيا وشعاع
تباشر به غلاك اللي ظما مابين أضلاعي
تباشر به غلاك اللي ظما مابين أضلاعي
تَهُبُّ هُبُوبُ ذِكْرَى كُلَّ مَا هب اُلْهُوا
تَعَاطُفُكَ وَصَوْتُكَ للصدا فِيخَافَيْ اسماعي
برقلك فِي ظُلَاَّمِ الشَّوْقِ وَغُيُومِهِ ضيا وَشُعَاعَ
تُبَاشِرُ بِهِ غَلَّاكَ اللَّيُّ ظما مابين أَضْلَاَعَيْ
تُبَاشِرُ بِهِ غَلَّاكَ اللَّيُّ ظما مابين أَضْلَاَعَيْ
ملكت من العزوم اللي رقت بهزعة المطلع
وبعد ما صرت في قمة شعوري صعب أرجع
عذرتك والظروف تشف لاعذارك لقى ووداع
وأنا أدري بان عذري والعتب ما عاد له داعي