مبسوط بجراكوا ليا
مهي بتشيل ذنب عليا
لو ابات مظلوم ليلاتي
اهون ما الوث ايديا
عديت كام ضحكة ليا
ملقتش غير جرح فيا
ازاي اعيش حياتي
بدون ضحكة ف عنيا
دا جهاز كشف المجدعه صفر من كُتر الجعجعه
في الاذي كُلها متطوعه لكن الخير بقي بالإكراه
مش شايف حد بيور لا في فتح الله ولا في كارفور
شباك شر و كله طابور كله نفس الاتجاه
انا فالصورة اكون مُبتسم
مش هيبان قلبي اللي اتقسم
لما الضحكة فالصورة تترسم
يمكن تفتكروني بالخير
بس العين فاضحة يا خلي
بتبين احزاني تملي
انا قررت اتوب و اصلي
علشان ليا رب كبير
جدران مع باب حديد
اوزان همي تزيد
مشوار ملوش نهاية
و طريق فرحي بعيد
مش ناسي جراحكوا ليا
يا وشوش كانت متدارية
ازاي سالك معاكوا
و تجيبوا العيب عليا
شجر الجدعنة بقي دبلان
شجر الندل طرح نسوان
دا اساسكوا سباغ الخرفان
علشان كدا بقي ليكوا قرون
Your Mother دخلت في رضاعه
علشان كدا دمكوا في جشاعه
انتم فيكم طبع الطاعة
زي ريموت التلفزيون
مقطوع فيكم حبل الانسجة
انتوا دماغكوا دي متهنجة
يعني عقولكم متبنجة
عايزين ويندوز ينهي الفايرس
شاشة الكدب بقت ثري دي
عشان تظهر تبقي فري
مرهم توصل بالإفيه
تبقي جدع لازم تتمرقص
مبلاش حد يشوفنا
علشان خاصت كيوفنا
رشيت برفان Drugs
فساعتها كله عرفنا
محتاج غيبويه فتره
علشان الاقيكوا كتيره
و تكونوا جمبي و معايا
لقيتكوا عايزني ذكري
بسأل لي صحابي مبتجيش؟
قولت ياريتني انا كُنت ح شششش
كان كل صحابي متسبنيس
و هتلجألي فكل ساعة
كرسي الحب صبح بيكهرب
اوعك منه يا صاحبي تقرب
الطيبة سجن و كله بيهرب
مين يستحمل يبقي في طاعة
صاحبي مع النسوان بيصون
اما معايا يجرح و يخون
انا لو موسي و كان فرعون
كان فكر في دقيقة جمعانه
اصل زميلي لو شافني اتون
كان قدرني علي التليفون
للنسوان هعمل Pardon
مهو خلوا الشنبات دبلانه
لميت شانطة حياتي و رميت انا ذكرياتي
دي حياتي بقت عبارة عن ميديا و تيلفون و شاتي
مسحوب فكري في فوني مبقتش اشوف بعيوني
غير ناس عالفيس و تيكتوك و حريم لابسه بيكيني