كان قلبي يومها ضايع
بيدّور في الشوارع
نفسه يلاقي النور
عاجز وحقيقي حاسس
إنه مهزوم ويائس
طير بجناح مكسور
وناديتني في عزّ همي
قوتني وشيلت عني
نسيتني طعم الخوف
قلت لي أنا لسه جنبك
إفتح لي بس قلبك
صدقني وانت تشوف
ولقيتني بطير من ثاني
أحلام لبعيد وخذاني
ما بقاش في حدود منعاني
إحساسي بيك قواني
ولقيتني بطير من ثاني
أحلام لبعيد وخذاني
ما بقاش في حدود منعاني
إحساسي بيك قواني
أنا كنت ساعتها خايف
وخلاص ما بقيتش شايف
أي أمل موجود
مش قادر أقوم وأكمل
في متاهة ومهما بعمل
في ألف باب مسدود
لحظة ما بقيت معايا
إتغيرت الحكاية
رديت لي ثاني الروح
مش مصدق عينيّ
شايف في اللحظة دي
باب السما مفتوح
ولقيتني بطير من ثاني
أحلام لبعيد وخذاني
ما بقاش في حدود منعاني
إحساسي بيك قواني
ولقيتني بطير من ثاني
أحلام لبعيد وخذاني
ما بقاش في حدود منعاني
إحساسي بيك قواني
ولقيتني بطير من ثاني
أحلام لبعيد وخذاني
ما بقاش في حدود منعاني
إحساسي بيك قواني
ولقيتني بطير من ثاني
أحلام لبعيد وخذاني
ما بقاش في حدود منعاني
إحساسي بيك قواني