تعبت اضحك ولا عمري لقيت الدنيا تضحك لي
وكل ماينفتح لي باب يقْفل بعده ميْة باب
هلكني حظي المايل، ملازمني مثل ظلي
بلاوي دنيتي راسي وربي من سببها شاب
أحب الناس وأتسائل أنا في هالزمن من لي
ما دام ان الغدر كله يجيني من ربع و أحباب
وأسامح كل من يخطي ،،، و أرحب فيه و أهلي
ما دام انه وصل عندي أبفتح للرضا ،،الأبواب
على النيه انا عايش ،،،، لامتكبر ،،،لا متعلي
وكل خلق الله في عيني أعاملهم مثل أصحاب
ألا يا ناس بسألكم : أمانه في أحد ،،، مثلي
وفى حتى مع الخاين صدق حتى مع الكذاب