اللي يعيش بوسط هذي الدار،
يشعر بطاقة من الأمل حيّة،
يكفيك تشهد نشرة الأخبار،
ما تكتفي بلادي بحسن نيّة،
بعد النوايا ننسف الأعذار،
وأخر دواء للجرح في كيّه،
أمن وسلام وعزة واستقرار،
همّة وطن ماهي بالعادية،
من دار زايد للسما مسبار،
ونقولها بفخر وعلانية،
اليوم عدينا حدود كثار،
فينا خيال برؤية كونية،
مثل النجوم، تشوفها بمنظار،
والبعد عنها سنين ضوئية،
كلي فخر إني ربيت بدار،
تقيميها 100 على 100