الخوف زايد و الامل موجود
اللون باين والعين بتوه
فالليل شايف الروح بتطوف
مسجون ثابت علي الحيط مرسوم
فتحت السرداب بدور عل امل مش لاقي هناك
بصور القلق مش لاقى ملاك الصورة بهته راح شكلو وفات
مَعاد مش مظبوط زى الاسلاك بجرى كتير بلف فبلاد
الوزن كبير ف فى اشتباك بقت اثير جوه في سجن البال
طلعلى راهب قالى مفيش امل رجعت الزمن دفعت التمن
كل خطوة كانت كبت وقلم عشت فى دور كان من عدم
المخ اتعدم بس لسه مكمل مشيت كتير و فضلت اتألم
وصلت لبير وقولت اسلم دول زي ابرها ف ازاى اعلم
عينى في راسى بطلت اباصى حكاية صعبة ف ازاى اسلك
السلك الى كعبلنى كذا مره وكل مره اقوم دماغى مليت
محوطنى جيوش من عالم تالت بشوف نفسى فى حلمى مبقتش ثابت
بنحت نفسى اكمنى مبسبش غابت صورتى وسط الملاين يا اخويا تاهت
مشاهد غريبة عمرها ما بتحصل الليل و الصبح عمرهم متلاقوا
معازف مثرية اصوتها بتقدر تحول اشياء وتكون تفاؤل
بشهاد ارواح اعزرها بتفضل تكوش عل الكل و ترسم معاكوا
معايا مصباح و جنى بيغضب بيكشف الكل فبلاش تساؤل
عل جلدة قناص جو كتابي صفحة نقصة فيها ألغاز مش لقيها لقطة
لحظة بفضل افكر فيها واصبر افضه برضى برفع اكتر يمكن ارضى و اصفه
محدش مخلد محدش قالك انك ماشى غلط ومحدش اشفق
محسش بنفسي وبفضل اسكر كلو قالى محدش غصبك
فى انوار بعيد و على حيطة رقم لازم اعزل واسيب الوطن
الضهر من كتر مَشال اتقطم بحارب ناس قلبها حطب
بعد تراب الماس كان باين غضب ٢٠ وش وكان باين اثر
من هنا فهمت ان رقم ٢٠ ده بتاع الصفحة الى راحت هضر
بدأت اخطط واركز واشوف كل وش و اجمع حروف
جمعت ٣ بس لازم الصفحة تيجى عندي بسرعة ويبقي مكشوف
الشكل و الشك وكل المضمون مفيش مفتاح والجفن مقفول
امتى الهم يتزاح جويا طفل مكبوت امتى آلاقي و ارتاح لسه السن مغروز
بهدى فالخوف يبدأ يزيد فإيدي نبوت فبضرب بي
فكل الجدران مفيش شئ بسيط بعت الالقاب عشان شئ مريب
بس مش مهم الاهم انى هوصل العالم متحول اودامى لفوضة
قبلت نصابين قالوا فوراً دخلت فمغارة اخره ثروة
فرحت حبه بعديها اكتشفت انى هبقي كويس لما اكتسبت
خبره كتير بعديها قسمت بالعدل وانا راضي وحاسبت
كل خطوة بعديها وصلت لصفحة المفقودة وحليت اللغز
التلت حروف معنهم امل فمفيش يأس ومفيش خبث
مشاهد غريبة عمرها ما بتحصل الليل و الصبح عمرهم متلاقوا
معازف مثرية اصوتها بتقدر تحول اشياء وتكون تفاؤل
بشهاد ارواح اعزرها بتفضل تكوش عل الكل و ترسم معاكوا
معايا مصباح و جنى بيغضب بيكشف الكل فبلاش تساؤل
من هنا نفهم ان لازم نحاول مفيش حد هيفيد بشئ
انوار المدينة الى كانت بتطفي رجعت عشان انا جيت
انوار المدينة كلها بتطفي
مشاهد غريبة عمرها ما بتحصل الليل و الصبح عمرهم متلاقوا
معازف مثرية اصوتها بتقدر تحول اشياء وتكون تفاؤل
بشهاد ارواح اعزرها بتفضل تكوش عل الكل و ترسم معاكوا
معايا مصباح و جنى بيغضب بيكشف الكل فبلاش تساؤل