في وَقتِ ضُعفي أراكَ تَشفي من سَقطتي
وعِندَ ضيقي تَبقى صَديقي وسَلوَتي
إليَّ تَدنو إليكَ أرنو مُسلّمًا
لَستُ لِذاتي وشَهواتي بَلْ ها حَياتي مِلكُكَ
يا ربُّ إنّي لَكَ أعِنِّي وخُذ يَدي بيَدِكَ
عندَ رُجُوعي تَمسَحْ دُموعي وتَرثي لي
تُشبِعُ جوعي ربّي يَسوعي وتَهدِني
ربّي أراكَ أراكَ دَربي ونَسمَتي
مِن كلِّ قلبي أهديكَ حُبّي وبَسمَتي