حبينا يسوع اتبعنا خطواتو كلّ واحد موجوع شفيو جروحاتو ما عاد في خاطي حزين بعد العذاب والأنين وحدو هالربّ الأمين نسّى شهواتو
قد ما في بقلبو حنان وقت الشاف شعبو جوعان صلى لرب الأكوان كتّر خبزاتو
تا ينسى العبودية مريم المجدلية قال مين بلا خطية عليها يرمي حجراتو
هالمرأة السامرية من البير عبّت المية سمعت منو خبرية جذبتها كلماتو
عا درب الجلجلة شو كان كتير مبتلي تا الخطايا تنجلي وهو ضحّى بدماتو
وعدنا إبن الإنسان محجوب بكاس القربان لولا غمرنا النسيان ما ننسى تضحياتو