كنت بصالح نفسي قبل ما اصالحك؛
بس مني الاسى فاستترت و سلمت سلاحي
و لو رجع مال لك، ادفنه؛ فما لي مالك؛
حالك هالليل و حالك بالويل في دفا هون بس سكّر بابي.
بضحك بس انا بالاخر انسان
بصرخ بس ما في حدا بسمع
و بزعل بس انا بالاخر بنسى
بغضب بسب الكل ماعداك
كاتب هالكلام
شاسع هالخيال
عادي بالمنام
طيفك حل هلا
بسبح باللي كان
بس بحكي معاه
مهده هالجناح
بس بينا باني جبال
و بروحي هانيبعل
مش هارب هاد مكاني
و الوقت ما حان
فالوقت محاك
و المقت بكاك
لا, بس اذاك
و انا بس القاك
بلبس قناع
مش مقتنع بس هيك حاسس
ونا مضطر اعمل باسم
بس المشكلة بس فيك حاسس
المشكلة بس فيك حاسس
زت علي بحمل بس كون
شوف علي بحمل هالكون
لو في حروب لو في كوام
مش بتهز الجفون
بس بهاللون بس بهاللوم
اذا كان بيده
ما ريده بس بدق
ياما في خزوق
و لو قدر بحكيله
اذا في مكتووب
طالع اغير لنصوص
لجلك بهون
الموت
بكونلك يسوع
و كل سبت في نور
من لا شيء
ليلى و مجنون
اذا في مكتووب
طالع اغير لنصوص
لجلك بهون
الموت
بكونلك يسوع
و كل سبت في نور
من لا شيء
ليلى و مجنون
مشكلتي بضعف
و كل مرة برجع
بنخر بحفر
و العين بتعرف
بكتب بنص من نص البحر
حلقي نشف
بجدف لاطلع
و البر ابعد
مع حالي بلعب
و برضه بخسر
الدمع جف
و الدم تخثر
و لساني كفر
كل باب افتح
حظا اوفر
حكولي وقف
بس هي سكنت في
هاد بيت هو في نفس لابعد ف ما بسمع
برجع بسرح
كنت اتمنى اتخلد بالتاريخ
كل قصص الحب اللي ضلت كانت كئيبة
الحبيب بموت من القهر
و الحبيبة
ما حكت، هو دوّن
ممكن جد مفش لهيب
و هو كذب
ع نفسه و بنفسه كان هو اظلم
و ما تعلم
و الالم تفخم
و القلم مهرب
مع نصه ما كان وحيد
فيه نصه و امل بعيد
في غصة و حزن مديد
عصب كره حاله كره شديد
ياللي ما ضمني
و ضلووع كاسرلي
وك عود و ماني
حاكي و اضلني
بناجي طول العمر لعنيك
بجابر كلشي
اطلب اي شي لبيك
و لو الرب حارمني
طالع اغير لنصوص
لجلك بهون
الموت
بكونلك يسوع
و كل سبت في نور
من لا شيء
ليلى و مجنون