نتشد
للمة الكدابة
و نتفاجئ مع إن دي حاجة معتادة
و بنرجع و نسامح بسهولة كالعادة
مش عبط لكنه كان عشم بزيادة
أمل ف سعادة هبل سذاجة
النتيجة كنا نكع تمن أعلى كل مادا
كل مرة كنا نقرب بنسى دروسي المستفادة
بقدس الشخص جداً بتقلب معايا عبادة
إستبن بتركن
إكمني هنا طول الوقت بتضمن
تراكمات تخرم العقل تتحقن
إزاي أنا غالي و المعاملة دي بشلن
إستحالة
كل كام ساعة رسالة معرفش عنك حاجة
أكلمك بالهداوة تقومي قايلة ببجاحة
نسيب بعض
ايه ده بجد
عادي كده
مش زعلانة
واقف حالي ع اللي بايع و أنا شاري
و أدي فرص عادي "يالا نعيد م الأول" ماشي
حياتي كت أتاري هل هتلقي زيي تاني
إبقي تفي على قبري لو عرفتي فين دفناني
كنت رافعك السما مكان ما كان نجمي يضوي
مسمعتش عقلي لما قالي الحب بيعمي
موقفي معاه كان زي
موقفك معايا سلبي
أصل إيه هيحصل يعني
أتاري ده كله مستخبي
مين فينا إستكبر
مين إتكسر
مين هواه بيروح و ييجي
مين إتمسمر
مين شال الحمل دايماً كان التاني مقصر
راجعي كلامنا
لو ذاكرتيه أصلاً
الناس بتسيب و بتمشي و يجيبوها ف النصيب
و بتأذي
كنت مقبل ع الحياة رموك كئيب
و بتهذي
توهت لإن الضربة جاية م القريب
بتهد
تدلك صدمة لحد قبرك مش بعيد
و نتشد
للمة الكدابة
و نتفاجئ مع إن دي حاجة معتادة
و بنرجع و نسامح بسهولة كالعادة
مش عبط لكنه كان عشم بزيادة
أمل ف سعادة هبل سذاجة
النتيجة كنا نكع تمن أعلى كل مادا
كل مرة كنا نقرب بنسى دروسي المستفادة
بقدس الشخص جداً بتقلب معايا عبادة
إكتئاب
بيلف
ع الرقبة
كنت مصدق بكره أخف
كنت أهبل
راجل فا كله هيستخف
إستقوى
أكيد هتضحك ع الأيام دي ف المستقبل
كان نفسي أكون م الناس اللي مريحة بالها
ناس أي حاجة بالنسبالها عادي سهلة
فا خلي دعمك ليك أنا مش طالب نجدة
مش طايق حتى ديسمبر ولا الباردة
شايف الشوارع فاضية مهما كت مزحومة
صوت ف دماغي دايماً بيردد معلومة
فوق
عمرها ما كت موجودة
مفهوم ده
شاكك إني أعمى من كتر ما حياتي سودا
فا حابب أفضل أنا لوحدي
حالي أفضل و أنا لوحدي
مش مستني من حد شئ
و مش هسند حد ف طريق
حامل همي أنا لوحدي
أصل كل ظنوني خابت
ف سيناريو باهت
سابت ف أكتر وقت الدنيا بيا مالت
منسي بالساهل قام
عقلي مش ساكت
فا حلي إني مثلاً
أعتبرها ماتت؟ حتى
لو كان ده جرى فا مش بإيدنا
كت هتعيش معايا روحها
برضو مش هقول نصيبنا
الله يعيني ساعتها
و مش هتبقى نهايتنا
كنت هستنى يومي بكل لهفة
لمقابلتها
لكنا
بنتشد
للمة الكدابة