وهمنا
الكتف بتشيلو
عنا
وهدى بالنا
ولحالنا
بلطريق
لسانا
شايفين النور
فوق
على دارنا
وحالنا
الباقي منا
هالفتره ضايع
بمشي ك طيف بلا ملامح
وسهله الملامه
ف عطوني وقت
وخدوه المنامه
لان آخدني القلق
وكل المكتوب ئلي سواد
والموسيقا شفق
بتجمل السما وبرد
بس فيها من الراحه رمق
كاني ب ساحه
وبايدي قلم و ورق
بكتب الحاضر
وبمسح يلي ترك وهرب
وهمنا
الكتف بتشيلو
عنا
وهدى بالنا
ولحالنا
بلطريق
لسانا
شايفين النور
فوق
على دارنا
وحالنا
الباقي منا
وهمنا
الكتف بتشيلو
عنا
وهدى بالنا
ولحالنا
بلطريق
لسانا
شايفين النور
فوق
على دارنا
وحالنا
الباقي منا
وكنت بشوفني فيهم
كانهم مرايه
وهلا كفيف البصيره
ك من نهى بطل الروايه
بس
وهي الظروف
ك سلم عسيره
وكل الاماني تجاهم بحيره
والامل ب ديره
واحلامنا
ك المطر غزيره
ونحن بصحرى
واليأس فينا بمجره
ل صرنا عبره
وحياتنا للظروف اسيره
كل ما نحكي هانت
بتبدل التوب للابيض
كانها ماتت
وبنبدا من اول وجديد
صدفه و كانت
وهمنا
الكتف بتشيلو
عنا
وهدى بالنا
ولحالنا
بلطريق
لسانا
شايفين النور
فوق
على دارنا
وحالنا
الباقي منا
وهمنا
الكتف بتشيلو
عنا
وهدى بالنا
ولحالنا
بلطريق
لسانا
شايفين النور
فوق
على دارنا
وحالنا
الباقي منا
وهمنا
الكتف بتشيلو
عنا
وهدى بالنا
ولحالنا
بلطريق
لسانا
شايفين النور
فوق
على دارنا
وحالنا
الباقي منا
