كانت بتمص مني كل مللي طاقة، وانا على أمل
أصحى يوم ألاقيها حست ألاقى حالها اتعدل
بالتدريج فقدت الأمل كل اللي هيتعمل إتعمل
معادش عندي غير انتي صح، علشان معدتش حمل جدل
كان سهل أسيبك بدري، لولا قلت سهل أسيبك
لو حالك متعدلش، ومتعدلش، وخايف أسيبك
لأحسن أتوجع في البعد وجع مستحملوش
فبقول وجع عارفينه أضمن من اللي منعرفوش
مش يمكن أسيبك أتعب، أضعف، أرجع، ترفضيني
أو تقبليني وانتي عارفه إن انتي إمتلكتيني
فأخسر حتى صرخة جبت اخري، وهي يادوب
بتخليكي بعد سنين عجاف تروي عطشي يوم
ياريتني كارهك انتي، انا كاره نفسي وانا معاكي
كاره نفسي عشان حباكي، رافض نفسي عشان قبلاكي
ونفسي ييجي يوم وأكتفي، ييجي يوم وأختفي
نفسي أحط راسي على المخدة راضي عن موقفي
كنتي أول نمرة أحفظها، أول صوره في المحفظة
أول خوف هستيري لسبب زي إنك موبايلك فصل
أدمنت حضورك، حتى لو هتنامي على السماعة
اكتشفت معاكي إن المكالمة بتفصل بعد ساعة
كنتي أول نمرة أحفظها، أول صوره في المحفظة
أول خوف هستيري لسبب زي إنك موبايلك فصل
أدمنت حضورك، حتى لو هتنامي على السماعة
اكتشفت معاكي إن المكالمة بتفصل بعد ساعة
معادش فيا مكان لطعن، معادش لحاجه طعم
مجرد رفس الغطا، والقوم من على السرير بقي صعب
عدت سنه من يوم ما بعدنا، ولأجل ما أكون صريح
سنه تقلها ميتوصفش، مهما أكون فصيح
تدريجيا كان بيموت إحساسي، لما عيني فضيت
عشت معاها بصفتي لوح إزاز، وكتر خيرها رضيت
ولسه بحكي عنك للحيطان، وللطريق
ولسه العمر بيجري، ولسه كل يوم بطيء
وكل ما ائن، أفقد الأمل في كون الجرح يلم
فاقول مسيرها تزهق، هي تقول مسيري أحن
أنا في وضع ببذل فيه مجهود يسوء، ميتحسنش
ما أنا بتواجه إني مزيف، بنفجر مش عاجبك إمشي
أحلامنا كان مبالغ فيها ولا الواقع خاننا
العيب كان في إجاباتنا، ولا العيب كان إمتحاننا
عزفنا على أوتار اللوم، وعلى أوتار الأسف
نكره كل شيء مش كامل، وأحنا مش كاملين للأسف
كنتي أول نمرة أحفظها، أول صوره في المحفظة
أول خوف هستيري لسبب زي إنك موبايلك فصل
أدمنت حضورك، حتى لو هتنامي على السماعة
اكتشفت معاكي إن المكالمة بتفصل بعد ساعة
كنتي آخر نمرة أحفظها، آخر صوره في المحفظة
آخر خوف هستيري لسبب زي إنك موبايلك فصل
أدمنت حضورك، حتى لو هتنامي على السماعة
اكتشفت معاكي إن المكالمة بتفصل بعد ساعة