لا تخافوا أنا معكم حتى إنتهاء الدهر(2)
قد تظلُمُ علينا الدنيا في أيةِ لحظة
وقد تضيقُ علينا بقدرِ ما اتسعت
وقد تموتُ السعادة في أحضانُ خبرٍ مؤلم
وقد نفشل حتى نيأس (2) وتموتُ أمانينا
لكن، لكن تبقى هناك شمعةٌ مضأة أمامَ بيتِ القربان(2)
تذكرُنا، تذكرنا بأن يسوع حاضرٌ
ينتظرنا ليسمعنا ويصغي لنا ويذكرنا
أنه قادرٌ على كل شيء وأنه انتصر على سلطان هذا العالم الزائف
وغلب الشرير بموته وقيامته
ويقول لنا:
لا تخافوا أنا معكم حتى إنتهاء الدهر (2)
كلمات وأداء: أ. جان عقيقي
ألحان، توزيع وتسجيل: جلال بوسيك