Δόξα Πατρὶ καὶ Υἱῷ καὶ Ἁγίῳ Πνεύματι,: καὶ νῦν καὶ ἀεὶ καὶ εἰς τοὺς αἰῶνας τῶν αἰώνων. Ἀμήν.
إنَّ حكمة الله وكلمة الآب الأزليّ، قد سبق فدعاكما في إنجيله، أيُّها الرسولان الجديران بالمديح، كرمتَين مخصِبتَين حملَتا بأغصانهما عنقودًا ناضجًا بهيٌّا، إذا أكلنا منه نحن المؤمنين، نحصل على طعم يُولي السرور فيا بطرس صخرة الإيمان، ويا بولس فخر المسكونة، شدِّدا الرعيَّة التي اقتنيتماها بتعاليمكما