أَنِرْ عَينَيَّ أيُّها المسيحُ الإلهُ، لِئَلاّ أَنامَ نومة الموت، لِئَلاّ يَقولَ عَدُوّي قَدْ قَويتُ عليهِ.
المجد للآب والابن والروح القدس
اللَّهُمَّ كُنْ نَصيراً لِنَفْسي، لأنّي سالك في ما بين فِخاخٍ كَثيرةٍ، فَأنْقِذْني مِنها وخَلِّصْني أيُّها الصَّالِحُ، بما أَنَّكَ مُحِبٌّ للبَشَر.
الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين أمين
إذ ليسَ لنا دالَّةٌ من أَجْلِ خطايانا الكثيرة، فتضرعي أَنْتِ إلى الذي ولد مِنْكِ يا والِدَةَ الإلهِ العَذراءِ، لأنَّ طلبة الأم لها قوة عظيمة على استعطاف السيِّدَ، فلا تُعْرِضي عن ابتهالات الخَطأةِ يا جزيلة الوَقار، لأنَّ الذي قَبِلَ أَنْ يتأَلَّمَ بالجسد مِن أَجْلِنا، رَحيمٌ وقادِرٌ على أن يخلصنا