ابتليت فيكي
صرت متيم بعنيكي
وهبتك الروح روحي
رميتا بين ايديكي
لما رحلتي عني
صوتي راح وانعميت
ما بقيلي إلا ذکرى
علقت عحيطان البيت
بمشي بين الناس ضايع
عم حاول لاقيكي
في غصة جوة روحي
حتى بنومي عم ناديكي
عقلي رافض يقبل فكرة
إنك رحتي واختفيتي
لسة مخبيلك مشاعر
جوا بقلبي ما انتهيتي
بغيابك دنيتي حطيت
على كتافي سوادا
کل اعضاء جسمي ليکي
أعلنت حدادا
شبابي شاب
تعبت الاعصاب اي مكسور
كل يوم بقول بكرا بنسى
هيك صار لي شهور
الصبر تركني هاجر
من حياتي للابد
ملامح الفرحة بعيوني ماتت
ما الي سند ما بتعرفي اني
مالي سواكي ليه رحلتي
لو في عدالة بدنية الحب
ما كنتي ظلمتي
اشتقت لروحك
اشتقت لصوتك
انتي وين عودي
أنا بلاکي أعمى مربط الإيدين
اشتقت لجنونك
ولكل مكان مشينا فيه
اشتقت لريحة شعرك
الك اوعك تقصيه
اشتقت لاسمع إسمي منك
لما تندهيلي
غازلك وتخجلي
اشتقت لتضحكي لي عودي
أنا بلاكي ضايع
وعايش بمنفى السهر
فنالي جسمي ناطر
تعودي لأغفى
اشتقت لروحك
اشتقت لصوتك
انتي وين عودي
أنا بلاکي أعمى مربط الإيدين
اشتقت لجنونك
ولكل مكان مشينا فيه
اشتقت لريحة شعرك
الك اوعك تقصيه
اشتقت لاسمع إسمي منك
لما تندهيلي
غازلك وتخجلي
اشتقت لتضحكي لي عودي
أنا بلاكي ضايع
وعايش بمنفى السهر
فنالي جسمي ناطر
تعودي لأغفى
روحي مالا إلا روحك
ترتكي عليها
لما غبتي عني
روحي مات كلشي فيها
طير مكسور جناحه
همومه ما بتشيلا جبال
اسير بغرفة مظلمة
سجين مكبل بحبال
ملامح التعب عجبيني
زادت كبرتني
شوارع المدينة
حفظت شکلي ادمنتني
بقعد بتخيلك قدامي
بوصفك لاستكن
من كتر ما بحاكي حالي
الناس قالوا جن
اسمك سكن ببالي
عقلي رافض المسير
وقف الزمان عندك
قلبي بعالمك اسير
أحلامي كلا ماتت
حتى ما بقيلا لون
مخنوق بذکرياتي
ياللي فيا داق الكون
شمعة نورت حياتي
وانطفت ابل اوانا
انتي الاميرة ياللي
ما حدا بيملى مكانا
فوضى عالمي من دونك
شو صعب غيابك
فوق ترابك تنزل دمعتي
واتمنى کون بدالك
اشتقت لروحك
اشتقت لصوتك
انتي وين عودي
أنا بلاکي أعمى مربط الإيدين
اشتقت لجنونك
ولكل مكان مشينا فيه
اشتقت لريحة شعرك
الك اوعك تقصيه
اشتقت لاسمع إسمي منك
لما تندهيلي
غازلك وتخجلي
اشتقت لتضحكي لي عودي
أنا بلاكي ضايع
وعايش بمنفى السهر
فنالي جسمي ناطر
تعودي لأغفى