أَيُّهَا الآتِيْ فِي الرِّيَاحِ وَالعَتَمَة،
إِنَّكَ تَعْرِفُ جَمِيعَ الدُّرُوبْ. أَيُّهَا المُشْرِقُ عَلَينَا
فِي الحُزْنِ وَالبُكَاءِ نَجْمَةً مِيلادِيَّةً تَجْذِبُ عُيونَنَا إلَيْكَ،
لِتَقُولَ لَكَ مِنْ خِلالِ الغُرْبَةِ وَالكَآبَةْ: تَعَالَ، يَا سَيِّدُ،
نَحْنُ بِانْتِظَارِكَ. وَتُنْشِدَ لَكَ: هَلِلْ هَلِلْ هَلِلُويَا.