فُوشْ بَشْلُمُا مَدِبْحُا وْقَدِيشُا
وَلْوُتُخْ آهْفُوخْ بَشْلُمُا
قُورْبُنُا دْنِسْبِتْ مِنُخْ نِهْوِا لِيْ
لْحُوسُيُا دْحَوبِا وَلْفُورْقُنُا دَحْطُهِا
وَلْقَوْمُا دَقْدُمْ بِيمَا دَمْشِيحُا
دْلُا حُويُبُا وْلُا بِهِتْتُا
وْلُا يُدَعْنُا آنِهْفُوخْ آقَرِبِ عْلَيْكْ
قُورْبُنُا حْرِينُا أَوْ لُا.
وَدَاعَاً يَا مَذْبَحَ الله،
وَلْيَكُنْ لِيَ القُرْبَانُ الذِيْ تَنَاوْلْتُهُ مِنْكَ،
لِمَغْفِرَةِ الذُنُوبِ وَتَرْكِ الخَطَايَا،
وَلِلوقُوفِ أَمَامَ مِنْبَرِ المَسيحِ بِلا خَجَلٍ وَلا وَجَل.
وَلا أَدْريْ إذا كُنْتُ سَأَعُودُ
أُقَرِّبُ عَلَيكَ قُرْبَاناً آخَرَ أَمْ لا!
أَلَّلهُمَّ! احْرُسْنِيْ، وَاحْفَظْ كَنِيسَتَكَ
المُقَدَّسَةَ سَبيلاً لِلْهِدَايَةِ وَالخَلاصْ.