شهيقٌ زفير ومن ثم شهيقا
ولو اني خبير، حضلني طريدة
بضرب لانه جهدي رايح سدى
شهيقٌ زفير ومن ثم شهيقا
ومن ثم شهيقا
تتلوها شهيقا
ومن ثم شهيقا
انتِ بيرسيفوني ام الربيع، اقوم قياما فأنا البقيع
وجَدتُ وجداناً تَوَجَّدَت به، ولكن اشعر أن وقتي يضيع
اشعر أن وقتي يضيع، ادرك ان وقتي يضيع
وجَدتُ وجداناً تَوَجَّدَت به، ولا ابالي ان وقتي يضيع
مع قريني لا خلاف
مُدخن ثانوي، في سكون
يُرفع عن بصري ال غشاء
لارى من يرفع عني القلم
في طريقي للنداء
خفاش أتأملُ في الكهوف
في طريقي للنداء
انا في طريقي للنداء
هي وفايته عم تهمهم نغمة القدر والشقاء
انا ملك شارد وخليلتي رادت الغدر بالرخاء
بتنحدر من الفضاء، من ورا طغيانها
اذ طوفانها هو العقاب، بحتمي بمرجانها
الهُدنة بذي القعدة تجليا
وبصَفَر ستسلبني بلباقه
عالم الميتافيزيقيا
في لحن الحياة مع ابله صفاء
اسعى لرضاها (مين تكون)
بس لا تاخد وش كتير (هيك بكون)
قمحة ولا شعير؟ (كيف ما تكون)
تنيناتهم للتخمير (تكون)
شهيقٌ زفير ومن ثم شهيقا
ولو اني خبير، حضلني طريدة
بضرب لانه جهدي رايح سدى
شهيقٌ زفير ومن ثم شهيقا
ومن ثم شهيقا
تتلوها شهيقا
ومن ثم شهيقا
انتِ بيرسيفوني ام الربيع، اقوم قياما فأنا البقيع
وجَدتُ وجداناً تَوَجَّدَت به، ولكن اشعر أن وقتي يضيع
اشعر أن وقتي يضيع، ادرك ان وقتي يضيع
وجَدتُ وجداناً تَوَجَّدَت به، ولا ابالي ان وقتي يضيع
مع قريني لا خلاف
مُدخن ثانوي، في سكون
يُرفع عن بصري ال غشاء
لارى من يرفع عني القلم
في طريقي للنداء
خفاش أتأملُ في الكهوف
في طريقي للنداء
انا في طريقي للنداء
اسعى لرضاها (مين تكون)
بس لا تاخد وش كتير (هيك بكون)
قمحة ولا شعير؟ (كيف ما تكون)
انا بغير دور و القمر بيقسم
انا حيط هون للخضر يكسر
انا بقيت هون لنه الحُلم بيأسُر
الوقت لحاله بيتحسر، انا مالي بالندم
جاري بالخذل لنه ماني بالقلق
والجهل قائم حتى وقتي ينحسم
بحاجة حظي، فجيب الارنب للقدم
لني
دوبي جاري عسل بارد
جوي غائم، شارد، شبه عائم
الى ان كل مؤشر انقلب سالب
بس الحبر سائل كسر القالب
والشغف دائم لو التفائل انعدم
الجهد صامت والقسَم انه العهد الجديد
حيجي قريب، فاوعى يا ابن الذين
تلتين حلال بالغسيل
ريسيبي من الخليج، ليزيد الرصيد
خلينا حباب من بعيد
رأس مالي، بثابر شيل الوسيط
خلينا حباب من بعيد
كره قريب، خالدي، لساني سليط
والله لا يحيجنا للحِجِّة
واضحين والنية بالجملة
وان كان لك فيها مكانة
لك الكاتبي بشيلها بالعدة
كلنا لاحقينا للعملة
فالبديهي فاقسينا للهدنة
وان كان لك فيها مكانة
لك الكاتبي بشيلها بالعتمة