لون عيونهم يبان لك أول ما تشوف مين خلف الشاشات وبدون أي قناع
لو حاولت إنه تقول أي شي حتلاقي هجوم من آلاف الأتباع لصناع الضياع
ألين ما تغمض عين وتنحني
صناع حياة أوهام و ف يوم راح تنتهي
الباب الأول,, في رواية جنون
بس أنا وانتَ,,مجرد سطور
بحروف أنكوينا
نقاطها وشوم
في النهاية أنمحينا
وبدون أي مردود
في يوم حاولت إني أشوف من خلف الحيطان
إلين لقيت الطريق لإعجاب كل الناس واتحول إدمان
صناعة أوهام
ألين ما تغمض عين وتنحني
صناع حياة أوهام و ف يوم ح تنتهي
الباب الأول,, في رواية جنون
بس أنا وانتَ,,مجرد سطور
بحروف أنكوينا
نقاطها وشوم
في النهاية أنمحينا
وبدون أي مردود
ليش, أحياناً ننسى
إنه الواقع مو شاشات
اللي في يدك محتوى لصناع
وليش, أحيانا تقسى
على نفسك لما تغيب
وتروح لعالم ثاني بدون ضياع
الفصل الأول,, في مسرحية غرور
بس أنا وانت,,أواخر الحضور
بأدائهم نسينا