إغضبْ كما تشاءُ.. واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ
حطّم أواني الزّهرِ والمرايا.. هدّدْ بحبّ امرأةٍ سوايا
فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ و كلُّ ما تقولهُ سواءُ
فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي، يا حبيبي نحبّهمْ، نحبّهمْ، نحبّهمْ، نحبّهمْ
نحبّهمْ مهما لنا أساؤوا
مهما لنا أساؤوا، مهما لنا أساؤوا.. نحبّهمْ
اغضب.. فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُ
اغضب.. فلولا الموجُ ما تكوَّنت بحورُ..
اغضب.. فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُ
اغضب.. فلولا الموجُ ما تكوَّنت بحورُ..
اغضب.. كنْ عاصفاً، كُنْ ممطراً، فإنَّ قلبي دائماً غفورُ
اغضب.. فلنْ أجيبَ بالتحدّي، لنْ أجيبَ
فأنتَ طفلٌ عابثٌ يملؤهُ الغرورُ، يملؤهُ الغرورُ
وكيفَ من صغارها تنتقمُ الطيورُ، تنتقمُ الطيورُ؟
فأنتَ طفلٌ عابثٌ يملؤهُ الغرورُ، يملؤهُ الغرورُ
وكيفَ من صغارها تنتقمُ الطيورُ، تنتقمُ الطيورُ؟
حطّم أواني الزّهرِ والمرايا.. هدّدْ بحبّ امرأةٍ سوايا
فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ و كلُّ ما تقولهُ سواءُ
فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي، يا حبيبي نحبّهمْ، نحبّهمْ، نحبّهمْ، نحبّهمْ
نحبّهمْ مهما لنا أساؤوا
مهما لنا أساؤوا، مهما لنا أساؤوا.. نحبّهمْ
إذهبْ، إذهبْ، إذهبْ، إذهبْ، إذهبْ إذا يوماً مللتَ منّي
واتهمِ الأقدارَ واتّهمني..
إذهبْ، إذهبْ، إذهبْ، إذهبْ، إذهبْ إذا يوماً مللتَ منّي
واتهمِ الأقدارَ واتّهمني..
أما أنا فإني سأكتفي بدمعتي، بدمعتي وحزني..
فالصمتُ كبرياءُ والحزنُ كبرياءُ
إذهبْ إذا أتعبكَ البقاءُ، فالأرضُ فيها العطرُ والنساءُ..
والأعيُن الخضراء و السوداء..
إذهبْ إذا أتعبكَ البقاءُ، فالأرضُ فيها العطرُ والنساءُ..
والأعيُن الخضراء و السوداء..
وعندما تريد ان تراني وعندما تحتاجُ كالطفلِ إلى حناني..
فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ فأنتَ في حياتيَ الهواءُ..
وأنتَ عندي الأرضُ والسماءُ..
فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ فأنتَ في حياتيَ الهواءُ..
وأنتَ عندي الأرضُ والسماءُ..
اغضب كما تشاءُ واذهبْ كما تشاءُ
واذهبْ.. متى تشاءُ..
اغضب كما تشاءُ واذهبْ كما تشاءُ
واذهبْ.. متى تشاءُ
لا بدَّ أن تعودَ ذاتَ يومٍ
وقد عرفتَ ما هوَ الوفاءُ
لا بدَّ أن تعودَ ذاتَ يومٍ
وقد عرفتَ ما هوَ الوفاءُ