هُو دَه الْوَقْت اللَّيّ لَازِمٌ يبقا كُلُّه قَلْبِ وَاحِدٍ
هُو دَه الوَقْتِ الْمُنَاسِب للمساعدة عشان نساعد
طُول حَيَاتِنَا مِئَة مِئَة شُعَب قَد المسؤلية
وَالتَّارِيخ يَشْهَد عَلَيْنَا وَالْحُرُوف الأَبَجَدِيَّة
طُول حَيَاتِنَا مِئَة مِئَة شُعَب قَد المسؤلية
وَالتَّارِيخ يَشْهَد عَلَيْنَا وَالْحُرُوف الأَبَجَدِيَّة
مِنْ الْأَلْفِ لِلْيَاء رِجَاله أَي أَزْمَةٌ بنثبت حَالَة
مَهْمَا ضَاقَت بَيَّنَّا ظروفنا الْبَلَد ع الرَّأْس متشالة
مِنْ الْأَلْفِ لِلْيَاء رِجَاله أَي أَزْمَةٌ بنثبت حَالَة
مَهْمَا ضَاقَت بَيَّنَّا ظروفنا الْبَلَد ع الرَّأْس متشالة
خَلِّيك فِي الْبَيْتِ
لَو فُضِّلْنَا جَوَّة بَيْتِنَا والتزمنا بِالْكَلَام
كُلُّهَا كَأُمّ يَوْم وَحَالِنَا يبقا مِئَة فَل وَتَمَام
الْحِكَايَة مَش مُحْتَاجَةٌ أَيْ وَقْتَ للتفكير
الْوُقَايَةِ فِي أَيِّ حَاجَةٍ أَهَمُّ مِنْ الْعِلَاج بكتير
هُو دَه الْوَقْت اللَّيّ لَازِمٌ يبقا كُلُّه قَلْبِ وَاحِدٍ
هُو دَه الوَقْتِ الْمُنَاسِب للمساعدة عشان نساعد
جيشنا الْأَبْيَض تَمْرِيض ودكاترة
نَاسٍ فِي حَرْبِ الْمَوْقِف قَادِرَة
تأزي رُوحِهَا عشان خاطرنا
تبقا تَسَلَّم لَيِّنًا وشاكرة
جيشنا الْأَبْيَض تَمْرِيض ودكاترة
نَاسٍ فِي حَرْبِ الْمَوْقِف قَادِرَة
تأزي رُوحِهَا عشان خاطرنا
تبقا تَسَلَّم لَيِّنًا وشاكرة
يَا ابْنَ عَمِّي وَيَا ابْن خَالِي
نَفْس حَالُك هُو حَالِي
أَزْمَةٌ صَعْبَة عَلَيْك وَعَلِيًّا
بِس هنعديها يَا غالِي
يَا ابْنَ عَمِّي وَيَا ابْن خَالِي
نَفْس حَالُك هُو حَالِي
أَزْمَةٌ صَعْبَة عَلَيْك وَعَلِيًّا
بِس هنعديها يَا غالِي
خَلِّيك فِي الْبَيْتِ
اخْتِبَار هنعدي مِنْهُ وَالْحَيَاةُ هترجع أَكِيدٌ
رَبَّنَا لَهُ حُكْمُهُ واحنا مِن ابتلائنا بنستفيد
كُلِّ مِحْنَةٍ عَلَيْنَا تَعَدِّي عايزة قَلْب تَحْدِيدٌ وتحدي
أَحْمِي نَفْسِك وَأَحْمِي غَيْرِك خُلِّي بَالُك يَا ابْنَ بَلَدِي
يَا ابْنَ عَمِّي وَيَا ابْن خَالِي
نَفْس حَالُك هُو حَالِي
أَزْمَةٌ صَعْبَة عَلَيْك وَعَلِيًّا
بِس هنعديها يَا غالِي
خَلِّيك فِي الْبَيْتِ عشان
كَأُمّ يَوْم وَالشِّدَّة تَزُول
هنتعب شُوَيَّة كِمَّان
بِس هنرتاح عَلَى طُولِ
هُو دَه الْوَقْت اللَّيّ لَازِمٌ يبقا كُلُّه قَلْبِ وَاحِدٍ
هُو دَه الوَقْتِ الْمُنَاسِب للمساعدة عشان نساعد