بدأت عملها المسرحي في عام 1968 مع المخرج منير ابو دبس، واشتركت في عدة مسرحيات اهمها: "نبع الحقيقة" (لسينغ)، "موت دانتون" (لبوشنير) "الطوفان"، "جبران الشاهد" و"ظلال".
انتقلت إلى باريس في عام 1975، لتنضم إلى فرقة المخرج الانكليزي بيتربروك، ولتساهم في عدد من المسرحيات اشهرها:"تيمون الاثنين" (لشكسبير)، "أيبواغوديوك" (لالفروجاري)، "العظمة" (لبيراغوديوك) و"منطق الطير" (لفريد الدين العطار).
ولها مشاركات في افلام سينمائية "بيروت يا بيروت" (لمارون بغدادي) ومسلسلات تلفزيونية "كبار في الزمان" (لمنير أبو دبس).
عام 1968 بدات اول خطواتها المسرحية مع منير ابو دبس، في مدرسة المسرح الحديث "بعلبك".
اول مسرحية اشتركت فيها هي "ملوك طيبة" التي عرضت فيمل بعد في باريس، وكانت في الكورس، وقدمت "رقصة الموت".
بدات مع منير ابو دبس مرحلة جديدة، واستمرت حتى عام 1974، وقدمت معه "آلام يسوع" و"ظلال في مهرجان المغرب"، ومعه كانت المرحلة التأسيسية، وبعدها انطلقت نحو العالمية مع بيتر بروك عملت الفنانة ميراي معلوف مع مخرجين لبنانيين وأجانب كثر من بيروت إلى برلين إلى باريس ، وقدمت خمسة أعمال تحت إدارة المخرج بيتر بروك ، إضافة إلى ىرلين لا يقلون عنه أهمية ، مما أتاح لها فرصة ثمينة للانتشار على المستوى العربي والعالمي .
حصلت الفنانة معلوف على إجازة في التمثل عام 1972 من مدرسة المسرح الحديث في بيروت وعلى ماجستير في الحقوق من جامعة القديس يوسف في بيروت في باريس توطدت علاقتها ببيتربروك وقد استلهمت "ميراي" سورة "الفلق" من القرآن الكريم عبر آياتها "الرؤياوية" وركزت على موسيقى الحروف حتى صار جسدها يتحرك بطواعية في سائر اعمالها المسرحية."
اشتركت مع بيتربروك في مسرحية مستوحاة من الملحمة الهندية "المهابهاران" عام 1982.
والتحقت بفرقته والناقد الفرنسي "جان-جاك غوتيه" كتب مقالة نقدية عن شخصية ميراي في مجلة "فيغارو ماغازين".
بعد فيلمها "بيروت يا بيروت" قامت ببطولة فيلم "بيروليتا" مع انطوان كرباج ودورها "مدام لولو" وكانت في الخامسة والعشرين من عمرها.
ولعبت دور "برتا" المهضومة في مسلسل "شباب 82".
اعمالها المسرحية التي مثلتها في اوروبا واميركا هي: "تيمور الاثيني" و"مقياس على مقياس" لشكسبير و"ابو الملك" و"ابو القيد" لالفرد جاري، "العظمة" لبيراغوريوغ وفيلمي تلفيزيونيين اوفيلم في اوستراليا.