حد أهم الكتاب عن دمشق في القرن العشرين وأحد أهم المؤرخين في تاريخ دمشق .
الدكتور قتيبة الشهابي ، ابن الأمير أحمد الشهابي الذي كان أحد دعائم الثورة السورية الكبرى في غوطة دمشق، حيث كان طوال فترة الثورة رئيساً لمحكمة الاستقلال في قرية «الحتيتة» في الغوطة، والذي عانى طويلاً مرارة النفي واللجوء إلى شرقي الأردن حتى صدور العفو عن الثوار من قبل سلطات الانتداب الفرنسي. ثم سكن الأمير أحمد والد قتيبة مدينة الحسكة، حيث كان قاضياً (نائب عام)، ثم عمل محامياً،
يحمل دكتوراه في جراحة الأسنان(لندن).عضواً للهيئة التعليمية في كلية طب الاسنان بجامعة دمشق 1963-.1994
أستاذ التشريح الفني في كلية الفنون الجميلة - جامعة دمشق. عضو نقابة الفنون الجميلة بدمشق. عضو اتحاد الفنانين التشكيليين العرب. متخصص بالتصوير الضوئي من لندن. خبير ثقافي في وزارة السياحة. مستشار وزير السياحة (2000 - 2007). عضو هيئة تحرير مجلة دليل السائح.
كتب الراحل قتيبة الشهابي 27 مؤلفاً مطبوعاً,21 منها في مجال التاريخ والتراث والآثار, و ستة مؤلفات علمية تتضمن أربعة كتب جامعية تدرس في كلية طب الأسنان في جامعة دمشق بالإضافة إلى معجمين إنكليزي - عربي عن مصطلحات طب الأسنان والمصطلحات الطبية. توفي في الـ 17 من شباط عام 2008 عن عمر يناهز الرابعة والسبعين عاماً.