موسيقي عراقي ، ولِد في العراق بالبصرة في وسط عائلة موسيقية بامتياز فوالده الموسيقي المعروف (حميد البصري) أستاذ الموسيقى العربية ومؤسس فرقة الطريق العراقية ووالدته المغنية (شوقية العطار) وهكذا كان دخوله عالم الموسيقى من أوسع أبوابها، تخرّج في موسكو في العزف على آلة الكمان و التأليف الموسيقي.
- في عام 1990 عاد إلى دمشق و عمل في التدريس.
- شارك في جميع حفلات الأوركسترا السيمفونية السورية، كعازف كمان.
- عمل على إحياء موسيقى الحضارات القديمة بلغة عصرية تعتمد على العلوم و التقنيات الغربية.
- في عام 1993 بدأ العمل مع الفرقة السيمفونية، قام بعزف بعض الأعمال الفردية.
- قام بعمل مجموعة من أعمال الموسيقى التصويرية في المسرح و القليل من الأعمال في التلفزيون.
- أنشأ مجموعة موسيقية (رباعي دمشق الوتري) و أقامت الفرقة حفلات موسيقية داخل و خارج سورية.
- كبرت مجموعة الفرقة الموسيقية و أصبحت بعنوان (أوركسترا زرياب).
- قدّمت مؤسسة (أوركسترا زرياب) العديد من العروض الموسيقية والمسرحية الغنائية منها: (آخر حكاية)، (سفر النرجس)، (حفل من ماري)، ألواح أوغاريت) و (ليلة من إيبلا) و(N33)
- في عام 2006 قام بتشكيل أول فرقة سيمفونية نسائية في سورية حملت اسم (اوركسترا ماري) يجمع أكثر من 80 عازفة و مغنية إفرادية و كورال من جميع المحافظات السورية، يهدف المشروع إلى تقديم الأعمال الموسيقية المتنوعة.
- قدّم على مسرح مدينة المعارض بدمشق 13 لوحة تجمع بين الموسيقى والغناء والرقص التعبيري بالتعاون مع فرقة كريميد للمسرح الراقص.
- في عام 2006 قدّم عمل بعنوان (أن 33) استعان بالنصوص الكنعانية القديمة التي تحكي عن الموت والدمار، ليقدم رؤية مختلفة عن العدوان الإسرائيلي على لبنان في إشارة مبطنة إلى أن التاريخ يكرر نفسه لكن بأشكال مختلفة.