مخرج امريكي يهتمّ إسماعيل بحري بالظاهراتية أو الفنمولوجيا، ويسعى في رسوماته وصوره الفوتوغرافية وأعماله الفيديو إلى التعبير عن التجارب الصغيرة، ملقياً نظرة معمقة إلى الأشياء لينسج قصصه وصوره على نحو لمّاح تتكشف فيه المعاني شيئاً فشيئاً. في 2012 عرض بحيري في "بينالي بينين"، في كوتونو، كما عرض في "صور ناشئة"، في "مركز بومبيدو"، باريس، وفي "فيديو إيت"، في "مؤسسة ميرز"، في تورين بإيطاليا، وفي "مهرجان بوسان للفنون البصرية" بكوريا الجنوبية، وضمن "رزيزتانس 3"، في "سينماتيك طنجة"، المغرب. كما عرضت أعماله في "معهد السينما البريطانية"، لندن (2010)، وفي "المتحف الوطني" بمالي، باماكو (2009)، وفي "متحف أوساكا للتاريخ"، اليابان (2009)، وغيرها من الأماكن
