اُحِبُّكِ مِثْلَمَا اَنْتِ اُحِبُّكِ كَيْفَمَا كُنْتِ
وَمَهْمَا كَانَ مَهْمَا صَارَ اَنْتِ حَبِيْبَتِى اَنْتِ
زَوْجَتِى اَنْتِ حَبِيْبَتِى اَنْتِ
اُحِبُّكَ مِثْلَمَا اَنْتَ اُحِبُّكَ كَيْفَمَا كُنْتَ
وَمَهْمَا كَانَ مَهْمَا صَارَ اَنْتَ حَبِيْبِى اَنْتَ
زَوْجِى اَنْتِ حَبِيْبِى اَنْتَ
حَلَالِى اَنْتِ لَا اَخْشَى عَزُوْلًا هَمُّهُ مَقْتِى
لَقَدْ اَذِنَ الزَّمَانُ لَنَا بِوُصْلٍ غَيْرِ مُنْبَتِّى
سَقَيْتَ الْحُبَّ فِى قَلْبِى بِحُسْنِ الْفِعْلِ وَالسَّمْتَ
يَغِيْبُ السَّعْدُ إِنْ غِبْتَ وَيَصْفُو الْعِيْشُ إِنْ جِئْتَ
نَهَارِي كَادِحٌ حَتَّى إذَا مَا عَدْتُ لِلْبَيْتِ
لَقِيْتُكِ فَانْجَلَى عَنِّي ضَنَاىَ اِذَا مَا تَبَسَّمْتَ
اُحِبُّكِ مِثْلَمَا اَنْتِ اُحِبُّكِ كَيْفَمَا كُنْتِ
وَمَهْمَا كَانَ مَهْمَا صَارَ اَنْتِ حَبِيْبَتِى اَنْتِ
زَوْجَتِى\جِى اَنْتِ\تَ حَبِيْبَتِى\بِى اَنْتِ\تَ
تَضِيْقُ بِىَ الْحَيَاةُ اِذَا بِهَا يَوْمًا تَبَرَّمْتِ
فَأَسْعَى جَاهِدًا حَتَّى اُحَقِّقَ مَا تَمَنَّيْتِ
هَنَائِى اَنْتَ فَلْتَهْنَئِى بِدِفْءِ الْحُبِّ مَا عَشْتَ
فَرَوْحَانَا قَدْ ائتَلَفَا كَمِثْلِ الْاَرْضِ وَالنَّبْتَ
فَيَا أَمَلِى وَيَا سَكَنِيْ وَيَا اُنْسِيْ وَمُلْهِمَتِى
يَطِيْبُ الْعَيْشُ مَهْمَا ضَاقَتِ الْاَ يَّامُ اِنْ طِبْتِ\ تَ
اَيَّامُ اِنْ طِبْتِ\ تَ