مع إنّك جرّحتي فيّي
وبحُبّك كِنتْ الضَحيّه
لا تظنّي بيهون عليّي
إنّك تِنزَلّي
قِلتيلي إنّو خَيارِك
مِن دوني تكَفّي مِشوارِك
فَلّيتي وهّيدا قَرارِك
ومين قَلَك فِلّي
طَريق الفَلّه
كان هيّن علّكي وكان مَوتي أهوَنلي
طريق الرجعَة
مُستَحيلي ولا تِفتِكري بِترِدّك دمعَة
سامَحتِك مِن قَلبي وهلّأ
صار فيكي تفِلّي
لَ مبارِح كان قَلبي بَعدو
مِشتَقلِك ناطِر عَ وَعدو
عَم يُنطُر تَ يشوفِك حدّو
عَ غَفلِه تطُلّي
هلّق ما تقوليلي حتّى
سامِحني غَلطَة وغلُطتا
نسيتي شو ترَجّيتِك وَقتا
وقِلتلّك ضَلّي