فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ
وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ
الموت قادم لا محالة
عمرك شفت مواليد ناطرينه ببطون حبالى
علينا حق و حقيقته غفلة بل نذالة
فعل ناقص و الفاعل غائب ما زال
تفكيك سلالة وجوده و عدمه
استشهاد بآيات جهاد و الترغيب بجنة عدنه
جشع بذهب اسود ليبني الملح مدنه
و الساعي نحو الحياة برجله دفنه ردمه
اللاشيئ سكنه
بعماء سبق الماء الفاصل زمنه
بايتاء احكام الخلق و فرضها بسننه
عالم بمعرفة دون بصيرة علمه كمنه
كمن وجوده كما عدمه
كمن وجوده عدمه
كجودة الدفن ما بتعطي الميت ثمنه
متن الصحو صحاح
بنزاع روحه عقله غاب
لكن متن قلبه ثمله
ميمه عين لعشق
الواو قلبها باء بلاء و الصبر سلاح
بتزيد للتاء نقطة ث
ثلثين العبث شك لكن يبقى السر بثق
إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً
فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ
وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ
فق على شو بتنق
حبيب خان بعد ختان و القرار ختام
المصدر ذكر او انثى سيان، فق
توسيع الافق تأمل للساعي ينال الرزق
و المرافق للصدق رفق، ثق
لو ما السر بشاشة كان لبس الكفن دشداشة
كمنتظر للموت عاش زهقان، فق
هيك كله كان
بالحشر حشود ساردة مبدلة الوسطى بالبنان
كالموت عبث
كالموت عبث، كل موت عبث
كالموت عبث، كل موت عبث
كالموت عبث، كل موت عبث