لأعرفهُ وقوة قيامته وشركة آلامه متشبها بموته
من أجله تركتُ كل شيء حسبته نفاية
كي أربح المسيح وأوجد فيه
كحزانى دائما فرحين، فقراء نغني كثيرين
كأن لا شيء لنا ونحن الغالبين
في أتعاب في أسهار في أصوام في صبرٍ في الشدائد والآلام
كمضلين ونحن صادقون كحزانى ونحن فرحون
بطهارة في علم في أناة بلطف ومحبة بلا رياء
كمائتين ونحن نحيا في الإيمان حياة أبدية في السماء