على طريقِ الصّليْبِ مَشَيْتُ خَلْفَ حبيبي
في ظلّه مطمئنًّا فَنِلْتُ خَيْرَ نصيبي
على خُطاه مَشَيْتُ ومَع صليبي أتيتُ وبالمسيح إكتفيتُ مُرافقي ورفيقي
هل غيرُ مَنْ ماتَ عنّي به يَحِقّ التغنّي النازعُ اليأسَ منّي وكلّ ضيقٍ مُريب
هو المسيحُ رجائي عوني وكلّ عزائي مُخلصي من شقائي ربّي أخي ونسيبي