متجمعين
أصغر حكاية لينا بتتحكي في سنين
البيت في البيت من لما كنا صغيرين
عشرة وصحاب وتملي فيها قريبين
ومنورين
من عند البيت
ولحد الناصية بنادي وواقف بحدف خيط
ينزل عالشارع يتسند على كل حيط
عينك ماتجيب أول من آخر لو بصيت
من عند البيت
رمضان فيه فرحة ونور بينوّر بينا
من النور للنور الفرحة تدور حوالينا
وان يوم قفلت مع بعض هتفتح لينا
رمضان بينوّر بينا
وإن كان ليك حد عزيز هتروح وتزوره
وتزيد فرحة قلبك لما تشوف نوره
تاخد دورك من البركة وباخد دوره
في رمضان فرحتنا كبيرة