أُحيي المدرسة القديمة الموسيقى حيث نشأ الصوت بائحاً بكل مؤذي
أُرضي الغريزة الركيزة في دماغي ولم أكُن يوماً للجميع مُرضي
أُحيي المدرسة القديمة حيث نشأ الصوت صوتي بائحاً بكل مؤذي
أُرضي الغريزة الركيزة في دماغي ولم أكُن يوماً للجميع مُرضي
هذا انا هذه عيوبي هذه ذنوبي هذه ندوبي فمن أنتم؟
هذا انا هذه حدودي هذه رضوضي أين قيودي حُراً تركتم
وتندمون فتلجأون لمتلفات وتركبون قطار اللامكان
وتحزنون تستسلمون لظُلُلماتٍ فتهربون فات الاوان
يغلي الدم في عروقي يصهر الاصفاد فجراً
يبني الهم في سجوني اقتل الهموم ظُهراً
لا يمر نصف يوم الا جعلته مبتسماً
هذه حربي على الظلام أعطني أملاً لا سيفاً
مللت الاحزان مللت الفُقدان
في عالمي الكبير انا محاط بالضوضاء
كان الايقاع رفيقي في السراء والضراء
قدمت نفسي للغناء قربان فخذوني
لن يسكتني الا صوت موتي فسمعوني
أحلامي أُطاردها كأني أُطارد العنقاء
بدون وحدة ودموع لن يحلوا اللقاء
أُحيي المدرسة القديمة الموسيقى حيث نشأ الصوت بائحاً بكل مؤذي
أُرضي الغريزة الركيزة في دماغي ولم أكُن يوماً للجميع مُرضي
أُحيي المدرسة القديمة حيث نشأ الصوت صوتي بائحاً بكل مؤذي
أُرضي الغريزة الركيزة في دماغي ولم أكُن يوماً للجميع مُرضي
في عشقي لصوت الموسيقى أقول
زوجت صوتي لدق الطبول
زرعت حياتي انتظرت الهطول
أمطار الصعود وصبري يطول
ابتليت بشجن بيني وبين حلو الكلام
ومبتغاي الخلود لطيفي السارح والسلام..
لا ترونني بكُحل عيوني ابوح لكحل الليل حالي
جهلت طريقي للبكاء فسلكته للمعاني
مازلت اسمع الضوضاء..
مازلت اسمع الضوضاء..
مازلت اسمع الضوضاء..
مازلت اسمع الضوضاء..