كَان غَيْرِك أُشْطِر يَا حُلْوٌ مَا قدرلي
الْحَبُّ مِنْ رَبِّي مَا هُوَ بالشطارة
حَتَّى وَلَوْ مَجْنُون حَسَنَة أَسَرَنِي
قَلْبِي لجى يَخْتَار صَعُب اخْتِيَارِه
مَا فِي أَحَدِ عَلَى الْمَحَبَّةِ جبرني
ياللي تُحْسَب الْحَبّ رِبْحٌ وخسارة
قَلْبِي إذَا رَفْرَف جَنَاحِه أَمَرَنِي
كَان غَيْرِك أُشْطِر يَا حُلْوٌ مَا قدرلي
الْحَبُّ مِنْ رَبِّي مَا هُوَ بالشطارة
اللَّيّ يُعْرَف الْحَبّ أَكِيدٌ يَعْذِرُنِي
مَا فِي أَحَدِ جَاه الْهَوَى وَاسْتِشَارَة
قَلْبِي خذاه اللَّيّ غَرَامَة سحرني
يَأْخُذ عُيُونِي لَو يأشر إشَارَةٌ
كَان غَيْرِك أُشْطِر يَا حُلْوٌ مَا قدرلي
الْحَبُّ مِنْ رَبِّي مَا هُوَ بالشطارة