إني أُحِـــبُ الـــرَبَ لا لأربَـــحَ الـنَـعِـــيـــــمْ
و لا لِـكـي أنـجُــو مِـنَ العَـذابِ فِي الجَـحِـيـمْ
إني أُحِـــبُ الـــرَبَ لا لأربَـــحَ الـنَـعِـــيـــــمْ
و لا لِـكـي أنـجُــو مِـنَ العَـذابِ فِي الجَـحِـيـمْ
لَـكِــنْ أُحِــبُــــــــهُ لأنْ لِــــي حُـبَــــهُ يَحـلـوُ
و هَـوَ الـذَيِ مِـنْ فَضلِهِ أحَـــبَــنـي قَـــبــــــلُ
لَـكِــنْ أُحِــبُــــــــهُ لأنْ لِــــي حُـبَــــهُ يَحـلـوُ
و هَـوَ الـذَيِ مِـنْ فَضلِهِ أحَـــبَــنـي قَـــبــــــلُ
ذَاكَ الــذيِ مِـنْ أجـلِـنَا أُهُـــيـنَ كَـالعَـــبـــــدِ
و احـتَـمـلَ الـصَــلِـيـبَ و الهُـجـوعَ فِي اللحَـدِ
ذَاكَ الــذيِ مِـنْ أجـلِـنَا أُهُـــيـنَ كَـالعَـــبـــــدِ
و احـتَـمـلَ الـصَــلِـيـبَ و الهُـجـوعَ فِي اللحَـدِ
و هُـوَ غَـنىٌ عَاشَ فِي دُنـيَــاهُ كَـــالـفَـقِـــيـر
مِـنْ آجـل أعـداءٍ فَـهـلْ لِــذَاكَ مِـــنْ نَـظِــيـرْ
و هُـوَ غَـنىٌ عَاشَ فِي دُنـيَــاهُ كَـــالـفَـقِـــيـر
مِـنْ آجـل أعـداءٍ فَـهـلْ لِــذَاكَ مِـــنْ نَـظِــيـرْ
أبـعــدَ ذَا أعــبُـدُ مِـــنْ أزَالَ . . أوزَارِيِ
لِـطَـمَــعٍ فِـي جَـــنـــةٍ أو خَــوفٍ مِـنْ نَــــارِ
أبـعــدَ ذَا أعــبُـدُ مِـــنْ أزَالَ . . أوزَارِيِ
لِـطَـمَــعٍ فِـي جَـــنـــةٍ أو خَــوفٍ مِـنْ نَــــارِ
كَـــــلا و إنَـمَــا كَـمَـا أحَـــبَــنِـــي رَبِـــــــيِ
و قَـــدْ سَـمَـتْ صِفَـاتُـهْ يُـحِـبُـــهُ قَـــلـبِــــــيِ
كَـــــلا و إنَـمَــا كَـمَـا أحَـــبَــنِـــي رَبِـــــــيِ
و قَـــدْ سَـمَـتْ صِفَـاتُـهْ يُـحِـبُـــهُ قَـــلـبِــــــيِ
إني أُحِـــبُ الـــرَبَ لا لأربَـــحَ الـنَـعِـــيـــــمْ
و لا لِـكـي أنـجُــو مِـنَ العَـذابِ فِي الجَـحِـيـمْ
إني أُحِـــبُ الـــرَبَ لا لأربَـــحَ الـنَـعِـــيـــــمْ
و لا لِـكـي أنـجُــو مِـنَ العَـذابِ فِي الجَـحِـيـمْ
لَـكِــنْ أُحِــبُــــــــهُ لأنْ لِــــي حُـبَــــهُ يَحـلـوُ
و هَـوَ الـذَيِ مِـنْ فَضلِهِ أحَـــبَــنـي قَـــبــــــلُ
لَـكِــنْ أُحِــبُــــــــهُ لأنْ لِــــي حُـبَــــهُ يَحـلـوُ
و هَـوَ الـذَيِ مِـنْ فَضلِهِ أحَـــبَــنـي قَـــبــــــلُ