قَد نسيتُ، أو تناسيتُ الفرح.
تفاقمت آلامُ وِحدتى
في ضوضاء مسؤولياتى
و تعثرت جميعُ السبل إلى لمامَ شتاتَ نفسي
أعلمُ أنك تسمعُنى،
أشعُرُ بك.
إن كُنتُ تبحثُ عن جواب،
فبالطبع أؤمن،
أشعر،
أعيش في لقاء أرواحنا.
و لكنى خائفه،
قلقه،
فأناأعرفُك كما لم تعرف نفسك.
أؤمن بك أنت؟
أم أتناساكَ أنت أيضاً ؟
لا أعرف،
سوف نرى.