يا قاتلي ولهاً، أحييتني تيها
كلّ الأغاني سدىً، إن لم تكن فيها
جراح حبك تذكارٌ على جسدي
إن كان لي فيك خيرٌ، لا تداويها
يا قاتلي ولهاً، أحييتني تيها
كلّ الأغاني سدىً، إن لم تكن فيها
ونار حبّك في روحي مقدّسةٌ
ما أكثر الدمع لكن ليس يطفيها
خذني إليك، وشكّلني.. وكن صفتي
أحقّ أنت بروحي أن تسمّيها
يا قاتلي ولهاً، أحييتني تيها
كلّ الأغاني سدىً، إن لم تكن فيها
جراح حبك تذكارٌ على جسدي
إن كان لي فيك خيرٌ، لا تداويها
ما نِمت إلا لأني قد أراك غداً
ما قُمتُ إلا لشمسٍ أنت تُضويها
وما تركتُ صلاةً في هواك جوىً
فأنت قِبلةُ قلبي إذ أصليها ..
يا قاتلي ولهاً، أحييتني تيها
كلّ الأغاني سدىً، إن لم تكن فيها
جراح حبك تذكارٌ على جسدي
إن كان لي فيك خيرٌ، لا تداويها
لا تداويها