انا محنة الدنيا يمتد صوتي المغاوذ
البحار تناديني تناديني مرة أخرى
شوقا ال قلم و خبز ساخن
جازبتني المياه التي دخلتها ال الأسفل
انا رمل البحار ووحيد أمي
وأنا ابن إنسان كيف هذا الزمان
حتئ إذا دعوت مساء يقع الموت صباحا
صباحا مرة أخرى
ولكن ما أجمل السماء والربيع والأزهر
كلما تمددت ترا حلما مرة أخرى
آه ياأمي آ ه يا عمري