كشفت النجمة الكبيرة آمال فريد ترك منزلها والعيش بدار المسنين حتى لا تصاب بأمراض الوحدة والإكتئاب، وذلك بعد ان تحسنت حالتها الصحية.
وقررت الفنانة القديرة الإستجابة لنصيحة طبيبها المعالج في الإنتقال لدار مسنين بالقاهرة، حتى تتمكن من العيش مع سيدات بنفس عمرها وتنجح في تكوين صداقات جديدة، خاصةً وأنها واجهت الفترة الماضية واجهت صعوبات كثيرة بسبب عدم وجود أي شخص من عائلتها بجانبها لسفرهم خارج مصر.
ويحرص المسؤولون بنقابة المهن التمثيلية على التواصل مع فريد من وقت لآخر للإطمئنان عليها وعلى صحتها.
يذكر أن فريد خضعت مؤخراً لعملية تركيب مفصل أيسر في حوضها بمستشفى المعلمين، وكشف طبيبها المعالج أنها وصلت للمستشفى برفقة أشخاص لا تعرفهم، ولم يزورها أي من أفراد أسرتها أو زملائها الفنانين.
التعليقات
التعليقات تعبر عن آراء كتابها، ولا يتحمل موقعنا مسؤولية ذلك، تجدر الاشارة إلى إن جميع التعليقات مراقبة من قبل مشرفينا، ويتم حظر اصحاب التعليقات المخالفة من المشاركة مرة أخرى.
تم تعطيل التعليقات بشكل مؤقت لاغراض الصيانة